صقلية مفصلة في (المعجب) الذي نقل الذهبي منه (ص ٣٢٥ فما بعدها) . (٢) كان المستولون على صقلية آنذاك هم النورمانديون. (٣) قال عبد الواحد: (وهذا المصحف الذي ذكرناه وقع إليهم من نسخ عثمان رضي الله عنه من خزائن بني أمية، يحملونه بين أيديهم أنى توجهوا على ناقة حمراء) (المعجب: ٣٢٦) . (٤) كذا وردت في الأصل. والصحيح (فشككنا) ، لانهم كما جاء في (تاريخ الإسلام) لم يستطيعوا ضبط المدة حال السؤال. (٥) قال شعيب: الذي في (المسند) ٦ / ٦٣ من طريق إبراهيم بن خالد، عن معمر، عن هشام، عن أبيه، عن عائشة قالت: لبث النبي صلى الله عليه وسلم ستة أشهر يرى أنه يأتي ولا يأتي، فأتاه ملكان، فجلس أحدهما عند رأسه، والآخر عند رجليه، فقال أحدهما للآخر: ما باله؟ قال: مطبوب. قال: ومن طبه؟ قال: لبيد بن الاعصم ... وإسناده على شرط الشيخين سوى إبراهيم بن خالد - وهو الصنعاني - فإنهما لم يخرجا له وهو ثقة، وثقه ابن معين وأحمد والدارقطني وغيرهم. (٦) (المعجب) : ٣٢٨.