ولقد علم أصحاب رسول الله، أني أعلمهم بكتاب الله، ولو أعلم أن أحدا أعلم مني لرحلت إليه "، وأخرجه البخاري أيضا برقم (٥٠٠٠) من طريق الأعمش، عن شقيق، عن عبد الله ... والخطيب البغدادي في " الرحلة في طلب الحديث " برقم (٢٥) . (١) أخرجه الحاكم ٣ / ٣١٥. (٢) أخرجه الحاكم ٣ / ٣١٦. (٣) جابر بن نوح ضعيف. وباقي رجاله ثقات. وفي الأصل " خالد بن نوح " وهو خطأ. فليس في الرواة من اسمه خالد بن نوح. اما الاثر فهو صحيح انظر التعليق رقم (٤) من الصفحة السابقة. (٤) أخرجه أحمد ١ / ٣٨٩، ٤٠٥، ٤١٤، ٤٤٢، وأبو نعيم في " الحلية " ١ / ١٢٥، والطيالسي ٢ / ١٥١، وانظر ابن كثير في " السيرة " ٢ / ١٤٩ كلهم من طريق أبي إسحاق السبيعي، عن خمير بن مالك، عن ابن مسعود، وإسناده حسن. فإن خمير بن مالك، روى عن علي وابن مسعود وعنه أبو إسحاق، وعبد الله بن قيس. وقد وثقه ابن حبان، وهو مترجم في " تعجيل المنفعة ". وكذلك أخرجه ابن أبي داود في " المصاحف " ص (١٤، ١٥) وأخرجه النسائي ٨ / ١٣٤ في الزينة: باب الذؤابة، =