وأخرجه أحمد ١ / ٧٦، ٩٥، ١٠٧، ١٠٨، والترمذي (٣٨١٠) في المناقب: باب مناقب عبد الله بن مسعود. والخطيب في " تاريخ بغداد " ١ / ١٤٨، وحديث وكيع، عن سفيان أخرجه الترمذي (٣٨١١) في المناقب، وابن ماجه (١٣٧) في المقدمة: باب فضل عبد الله بن مسعود، والفسوي في " المعرفة والتاريخ " ٢ / ٥٣٤، وحديث إسرائيل عن أبي إسحاق أخرجه ابن سعد ٣ / ١ / ١٠٩. وطريق عاصم ابن ضمرة أخرجه الفسوي ٢ / ٥٣٤ في " المعرفة والتاريخ "، وصححه الحاكم ٣ / ٣١٨ وتعقبه الذهبي بقوله: عاصم ضعيف. كذا قال، مع أنه وثقه علي بن المديني، والعجلي، وابن سعد، والبزار. وقال أحمد: هو أعلى من الحارث الاعور وهو عندي حجة، وقال النسائي: ليس به بأس، ولم يضعفه الجوزجاني، وهو معروف بتعصبه على أصحاب علي. وقد تبعه في تضعيفه ابن عدي. وقال ابن حبان: كان ردئ الحفظ، فاحش الخطأ، على أنه أحسن حالا من الحارث، فمثله يكون حسن الحديث. فالحديث يتقوى بالطريقين.