(٢) أخرجه ابن عساكر: ١٧ / ٣٣ / ب، وأخرجه من غير هذا الطريق البخاري: ١ / ٢٦٥ في الوضوء: باب المسح على الخفين، وفي الصلاة: باب الصلاة بالجبة الشامية، وباب الصلاة في الخفاف، وفي الجهاد: باب الجبة في السفر والحرب، وفي المغازي: باب نزول النبي صلى الله عليه وسلم الحجر، وفي اللباس: باب من لبس جبة ضيقة الكمين في السفر، وباب جبة الصوف في الغزو، ومسلم (٢٧٤) في الطهارة: باب المسح على الخفين، ومالك في " الموطأ ": ١ / ٣٦ في الطهارة: باب ما جاء في المسح على الخفين، وأبو داود (١٤٩) و (١٥١) ، والترمذي (٩٧) و (٩٨) و (٩٩) و (١٠٠) ، والنسائي: ١ / ٨٢، ثلاثتهم في الطهارة: باب المسح على الخفين. وفي رواية للبخاري أنه كان في سفر، وفي أخرى أنه كان في غزوة تبوك، على تردد في ذلك من رواته، ولمالك وأحمد وأبي داود من طريق عباد بن زياد، عن عروة بن المغيرة أنه كان في غزوة تبوك بلا تردد وأن ذلك كان عند صلاة الفجر.