(٢) هو بلال بن أبي الدرداء تأتي ترجمته في ص ٢٨٥. (٣) ابن عساكر ٨ / ٤٢٥ ب. (٤) أخرجه أحمد ٥ / ٣١٤، والبخاري ١٢ / ٧٤، من طريق ابن عيينة عن الزهري، عن أبي إدريس الخولاني عن عبادة بن الصامت، قال: كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم في مجلس فقال: " بايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا، ولا تسرقوا، ولا تزنوا،..فمن وفي منكم فأجره على الله، ومن أصاب من ذلك شيئا فعوقب به فهو كفارته، ومن أصاب من ذلك شيئا فستره الله عليه، إن شاء غفر له وإن شاء عذبه ". وأخرجه البخاري ١ / ٦٠ و٧ / ٢٤٣ من طريق شعيب عن الزهري، وأخرجه البخاري ٧ / ١٧٤ من طريق ابن أخي الزهري عن عمه به. (٥) ابن عساكر ٨ / ٤٢١ ب.