وَيَحْيَى بنُ أَبِي زَكَرِيَّا، وَيَحْيَى بنُ يَعْلَى، وَيَحْيَى بنُ الحَارِثِ المُرْهِبِيُّ، وَيَحْيَى بنُ كَثِيْرٍ (١) ، وَيَعْقُوْبُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، وَيَعْقُوْبُ بنُ إِبْرَاهِيْمَ بنِ سَعْدٍ - قُلْتُ: مَا لَحِقَهُ أَبَداً، بَلْ ذَا يَعْقُوْبُ بنُ إِبْرَاهِيْمَ مَدَنِيٌّ - وَيَعْقُوْبُ أَبُو يُوْسُفَ القَاضِي، وَيَعْقُوْبُ بنُ مُحَمَّدٍ الدَّرَاوَرْدِيُّ، وَيَعْقُوْبُ بنُ أَبِي المُتَّئِدِ، وَأَبُو يُوْسُفَ يَعْقُوْبُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ خَلِيْفَةَ الأَعْشَى - وَيُقَالُ: اسْمُهُ عَمْرٌو كَمَا مَرَّ، وَيَعْقُوْبُ أَصَحُّ - وَيَعْقُوْبُ بنُ الوَلِيْدِ المَدَنِيُّ.
وَيَزَيْدُ بنُ سِنَانٍ الرُّهَاوِيُّ، وَيَزِيْدُ بنُ عَبْدِ العَزِيْزِ بنِ سِيَاه، وَيَزِيْدُ بنُ عَبْدِ اللهِ بنِ الهَادِ - وَمَاتَ قَبْلَهُ - وَيَزِيْدُ بنُ زُرَيْعٍ، وَيَزِيْدُ بنُ عِيَاضٍ.
وَيَاسِيْنُ بنُ مُعَاذٍ الزَّيَّاتُ، وَيَعْلَى بنُ عُبَيْدٍ، وَيُوْنُسُ بنُ رَاشِدٍ، وَيُوْنُسُ بنُ يَزِيْدَ، وَيُوْنُسُ بنُ عُبَيْدٍ - وَمَاتَ قَبْلَهُ - وَيُوْنُسُ بنُ بُكَيْرٍ الكُوْفِيُّ.
وَأَبُو بَكْرٍ النَّهْشَلِيُّ، وَأَبُو بَكْرٍ بنُ أَبِي سَبْرَةَ، وَأَبُو بَكْرٍ بنُ عَيَّاشٍ، وَأَبُو سَهْلٍ الخُرَاسَانِيُّ، وَأَبُو إِسْمَاعِيْلَ المُؤَدِّبُ إِبْرَاهِيْمُ، وَأَبُو مَرْوَانَ الغَسَّانِيُّ، وَغَيْرُهُم.
وَتَابَعَ هِشَاماً عَلَيْه: الزُّهْرِيُّ، وَأَبُو الأَسْوَدِ يَتِيْمُ عُرْوَةَ، وَيَحْيَى بنُ أَبِي كَثِيْرٍ.
وَرَوَاهُ: عُمَرُ بنُ الحَكَمِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بنِ عَمْرِو بنِ العَاصِ، فَقَالَ: عَنْ أَبِيْهِ عَمْرٍو.
وَقِيْلَ: عَنْ هِشَامِ بنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَخَوَيْهِ: يَحْيَى وَعُثْمَانَ، عَنْ أَبِيْهِمَا، وَلَمْ يَصِحَّ.
رَوَى: عَبْدُ اللهِ بنُ مُصْعَبٍ، عَنْ هِشَامِ بنِ عُرْوَةَ، قَالَ: وَضَعَ مُحَمَّدُ بنُ عَلِيٍّ وَالِدُ المَنْصُوْرِ وَصِيَّتَهُ عِنْدِي.
وَرَوَى: الزُّبَيْرُ بنُ بَكَّارٍ، عَنْ عُثْمَانَ بنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، قَالَ:
قَالَ المَنْصُوْرُ لِهِشَامِ بنِ عُرْوَةَ: يَا أَبَا المُنْذِرِ! تَذْكُرُ يَوْمَ دَخَلْتُ عَلَيْكَ أَنَا وَإِخْوَتِي مَعَ أَبِي، وَأَنْتَ تَشرَبُ سَوِيْقاً بِقَصَبَةِ يَرَاعٍ، فَلَمَّا خَرَجنَا، قَالَ أَبُوْنَا: اعْرِفُوا لِهَذَا الشَّيْخِ حَقَّهُ، فَإِنَّهُ لاَ
(١) وجد بهامش الأصل ما نصه: ما ذكر يحيى القطان وهو من رواته عنه.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute