(٢) أخرجه البخاري في " صحيحه " ١١ / ٢ في أول الاستئذان، ومسلم (٢٨٤١) في الجنة: باب يدخل الجنة أقوام أفئدتهم مثل أفئدة الطير، وأحمد ٢ / ٣١٥، وابن خزيمة في " التوحيد " ٣٩، ٤٠ من طريق معمر، عن همام بن منبه، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " خلق الله آدم على صورته، طوله ستون ذراعا، فلما خلقه قال: اذهب، فسلم على أولئك نفر من الملائكة جلوس، فاستمع ما يحيونك، فإنها تحيتك وتحية ذريتك، فقال: السلام عليكم، فقالوا: السلام عليك ورحمة الله، فزادوه: " ورحمة الله " فكل من يدخل الجنة على صورة آدم، فلم يزل الخلق ينقص بعد حتى الآن "، وأخرجه مسلم (٢٦١٢) (١١٥) ، وأحمد ٢ / ٤٦٣ و٥١٩، وابن خزيمة ص ٣٧ من طريق قتادة، عن أبي أيوب المراغي، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا قاتل أحدكم أخاه فليجتنب الوجه، فإن الله خلق آدم على صورته "، وأخرجه أحمد ٢ / ٢٤٤، والآجري في " الشريعة ": ٣٤١، والبيهقي في " الأسماء والصفات " ٢٩٠، من طريق سفيان، عن أبي الزناد، عن الاعرج، عن أبي هريرة..وأخرجه أحمد ٢ / ٣٢٣ من طريق المغيرة بن عبد الرحمن، عن أبي الزناد، عن موسى بن أبي عثمان، عن أبيه، عن أبي هريرة..وأخرجه أحمد ٢ / ٢٥١، و٤٣٤، وابن خزيمة: ٣٦ من طريق يحيى، عن ابن عجلان، عن سعيد، عن أبي هريرة. (٣) أخرجه البخاري ٨ / ٥٠٨ في التفسير من طريق سعيد بن أبي هلال، عن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار، عن أبي سعيد رضي الله عنه قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: " يكشف ربنا عن ساقه، فيسجد له كل مؤمن ومؤمنة، ويبقى من كان يسجد في الدنيا رياء وسمعة، فيذهب ليسجد، فيعود ظهره طبقا واحدا " وهو قطعة من حديث أبي سعيد المطول في رؤية الله في الآخرة والشفاعة، أخرجه البخاري في التوحيد ١٣ / ٣٥٨، ٣٦٠. وأخرجه مسلم (١٨٣) في الايمان: باب معرفة طريق الرؤية، من طريق سويد بن سعيد، عن حفص بن ميسرة، عن =