(٢) بفتح الالف والباء، وسكون الراء، وضم القاف، هذه النسبة إلى أبرقوه، وهي بليدة بنواحي أصبهان على عشرين فرسخا منها. (٣) نسبة إلى البطة، وهو لقب لبعض أجداده، وهو أبو الفتح محمد بن عبدا لباقي بن أحمد بن سليمان بن البطي البغدادي، ولعل واحدا من أجداده كان يبيع البط فنسب إلى ذلك. (اللباب) . (٤) أثبت في الأصل على كلمة " زينب وعن " علامة التضبيب، إشارة إلى أن ثمت خطأ في السند، وهو كذلك، فإن الذي يفهم من هذا السياق أن الخارج هو أبو سعيد الخدري في طلب الاعلاج، بينما الرواية الصحيحة تقول - كما ستأتي قريبا إن الذي خرج في طلب الاعبد هو زوج الفريعة بنت مالك أخت أبي سعيد الخدري، وأنه قتل، فجاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم تسأله..