(٢) حديث المغيرة أخرجه مالك ١ / ٣٦ في الطهارة: باب ما جاء في المسح على الخفين، والبخاري ١ / ٢٦٥ في الوضوء: باب المسح على الخفين، وباب الرجل يوضئ صاحبه، وباب إذا أدخل رجليه وهما طاهرتان، وفي الصلاة: باب الصلاة في الجبة الشامية، وباب الصلاة في الخفاف، وفي الجهاد: باب الجبة في السفر والحرب، وفي المغازي: باب نزول النبي صلى الله عليه وسلم الحجر، وفي اللباس: باب من لبس جبة ضيقة الكمين في السفر، وباب جبة الصوف في الغزو، وأخرجه مسلم (٢٧٤) في الطهارة: باب المسح على الخفين، وأبو داود (١٤٩) و (١٥٠) و (١٥١) والترمذي (٩٧) و (٩٨) و (٩٩) و (١٠٠) والنسائي ١ / ٨٢. (٣) مقدمة الجرح التعديل ١ / ٢٦٢. (٤) كان العمل في عصر التابعين على أقوالهم، وهم أئمة العصر، وهم سعيد بن المسيب، وعروة بن الزبير، والقاسم بن محمد بن أبي بكر الصديق، وخارجة بن زيد، وأبو بكر بن عبد الرحمن بن حارث بن هشام، وسليمان بن يسار، وعبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود، وقد نظمهم القائل، فقال: إذا قيل من في العلم سبعة أبحر * روايتهم ليست عن العلم خارجه فقل هم عبيد الله عروة قاسم * سعيد أبو بكر سليمان خارجه