بتخفيف الصلاة في تمام، وأحمد ٣ / ١٠١ من طرق، عن عبد العزيز بن حبيب، عن أنس قال: " كان النبي صلى الله عليه وسلم يوجز الصلاة ويكملها " هذا لفظ البخاري وأحمد، ولفظ مسلم: " كان يوجز في الصلاة ويتم ". وفي رواية: " كان من أخف الناس صلاة في تمام "، وفي ثالثة: " ما صليت وراء إمام قط أخف صلاة ولا أتم صلاة من رسول الله صلى الله عليه وسلم "، وهو في سنن ابن ماجة (٩٨٥) . (٢) عبد الملك بن ميسرة لم يرو عنه غير أبي داود الطيالسي، وباقي رجاله ثقات، وأخرجه أحمد ٢ / ٤٥٩، والبخاري ٣ / ٤٧، ومسلم (٧٢١) ، والدارمي ١ / ٣٣٩، و٢ / ١٩، والنسائي ٣ / ٢٢٩، كلهم من طريق شعبة عن عباس الجريري عن أبي عثمان النهدي، عن أبي هريرة، وأخرجه البخاري ٤ / ١٩٧، ومسلم (٧٢١) ، عن أبي التياح، عن أبي عثمان النهدي، عن أبي هريرة، وأخرجه مسلم (٧٧٢١) أيضا من طريق سليمان بن معبد عن معلى بن أسد، عن عبد العزيز بن المختار، عن عبد الله الداناج عن أبي رافع الصائغ، عن أبي هريرة، وأخرجه أبو داود (١٤٣٢) من طريق ابن المثنى، عن أبي داود، عن أبان ابن يزيد، عن قتادة، عن أبي سعيد من أزد شنوءة، عن أبي هريرة، وأخرجه من طرق عن أبي هريرة أحمد ٢ / ٢٥٨، و٢٦٠ و٢٦٥ و٢٧٧ و٣٢٩ و٤٠٢ و٤٧٢ و٤٨٤ و٤٨٩ و٤٩٧ و٤٩٩ و٥٠٥ و٥٢٦.