والطبر بالفارسية: الفأس، واستان: الشجر. انظر " الروض المعطار " ص ٣٨٣. (٢) انظر تفصيل ذلك في " تاريخ الطبري " ٩ / ٣١ - ٤٥، و" الكامل " ٦ / ٤٦٢ وما بعدها، وللبحتري من قصيدة يمدح بها أبا سعيد بن يوسف الثغري - وكان من قواد حميد الطوسي في حربه مع بابك الخرمي - في " ديوانه " ٢ / ١٢٥٦: لله درك يوم بابك فارسا * بطلا لابواب الحتوف قروعا حتى ظفرت ببذهم فتركته * للذل جانبه وكان منيعا وله فيه أيضا في " ديوانه " ١ / ٩: ما زلت تقرع باب بابك بالقنا * وتزوره في غارة شعواء حتى أخذت بنصل سيفك عنوة * منه الذي أعيا على الخلفاء أخليت منه البذ وهي قراره * ونصبته علما بسامراء وانظر " ديوان أبي تمام " ٢ / ١٨ و٢٤ و٣٤. (٣) الشعراء: الأرض الكثيرة الشجر.