(٢) أي حديث إسحاق الازرق في الابراد بالظهر وقد تقدم قريبا. (٣) " الجرح والتعديل " ٩ / ١٦٩، و" الضعفاء " للعقيلي لوحة ٤٤٣. (٤) " الكامل لابن عدي " ٤ / لوحة ٨٤٣، و" الضعفاء " للعقيلي لوحة ٤٤٣. وجاء في الجزء الحادي عشر من " سير أعلام النبلاء " ص ٥٠٤: قال أبو أحمد العسال: سمعت فضلك يقول: دخلت على ابن حميد وهو يركب الأسانيد على المتون. قلت (القائل الذهبي) : آفته هذا الفعل، وإلا فما أعتقد فيه أنه يضع متنا، وهذا معنى قولهم: سرق الحديث. وقال السخاوي في " شرح الالفية ": سرقة الحديث أن يكون محدث ينفرد بحديث، فيجئ السارق ويدعي أنه سمعه أيضا من شيخ ذاك المحدث، أو يكون الحديث عرف براو، فيضيفه لراو غيره ممن شاركه في طبقته. وانظر أيضا ما سيذكره المؤلف في الصفحة ٥٣٦، ٥٣٧ من هذا الجزء. (٥) " تاريخ بغداد " ١٤ / ١٧٢، و" تهذيب الكمال " لوحة ١٥٠٧.