وقال الدارقطني: ثقة. وقال صالح بن محمد: صدوق في الرواية. وقال مسلمة: هو ثقة. وقال أبو حاتم في " الجرح والتعديل " ٣ / ٥٥٧: ثقة. (٢) " تاريخ بغداد " ٨ / ٤٤٧، وقد ذبح ذبحا. (٣) انظر الطبري ٩ / ٤٧٦، ٤٨٨، وابن الأثير ٧ / ٢٤١، ودول الإسلام ١ / ١٥٥. (٤) رجاله ثقات، وأخرجه ماك ١ / ١٧٥ بشرح السيوطي في قصر الصلاة: باب انتظار الصلاة والمشي إليها، ومن طريقه أخرجه البخاري ٢ / ١١٩ في الجماعة: باب من جلس في المسجد ينتظر الصلاة، ومسلم (٦٤٩) (٢٧٥) في المساجد: باب فضل صلاة الجماعة وانتظار الصلاة، وأبو داود (٤٦٩) و (٤٧٠) والنسائي ٢ / ٥٥ عن أبي الزناد، عن الاعرج، عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " لا يزال أحدكم في صلاة ما كانت الصلاة تحبسه، لا يمنعه أن ينقلب إلى أهله إلا الصلاة " وأخرجه عبد الرزاق (٢٢١١) ومن طريقه الترمذي (٣٣٠) عن معمر، عن همام بن منبه، عن أبي هريرة، وأخرجه عبد الرزاق (٢٢١٠) عن معمر، عن أيوب، عن ابن سيرين، عن أبي هريرة.