وأخرجه ابن ماجة: (٥٢٥) ، من طريقين عن معاذ بن هشام، عن أبيه. وفي الباب عن أم قيس بنت محصن عند مالك: ١ / ٦٤، والبخاري: ١ / ٢٨١، ومسلم: (٢٨٧) ، وعن أبي السمح عن أبي داود: (٣٧٦) ، والنسائي: ١ / ١٥٨، وابن ماجه: (٥٢٦) ، وصححه ابن خزيمة: (٢٨٣) ، والحاكم: ١ / ١٦٦، ووافقه الذهبي. وعن لبابة بنت الحارث أم الفضل بن العباس بن عبد المطلب عند أبي داود: (٣٧٥) ، وأحمد: ٦ / ٣٣٩، وابن ماجه: (٥٢٢) ، وسنده حسن، وصححه الحاكم ١ / ١٦٦، ووافقه الذهبي، وابن خزيمة: (٢٨٢) . (١) ترجمته في مشيخة الذهبي خ ق: ٨٤، ٨٥. (٢) الآية: ٦، سورة آل عمران، وتتمتها: (لا إله إلا هو العزيز الحكيم) . وقد أوجز الصفدي الخبر في " الوافي بالوفيات ": ٣ / ٥٩، وعقب عليه بقوله: " قلت: لو حضرتها لانشدت ابن جامع: لئن تلف المضنى عليك صبابة * يحق له - والله - ذاك ويعذر