والنسائي ٣ / ١٠٧ من طريق سفيان بن عيينة، عن إسرائيل، عن الحسن البصري، عن أبي بكرة قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر والحسن بن علي إلى جنبه وهو يقبل على الناس مرة وعليه أخرى، ويقول: " إن ابني هذا سيد، ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين " وأخرجه البخاري ٦ / ٤٧٢ في علامات النبوة في الإسلام من طريق يحيى بن آدم، عن حسين الجعفي، عن إسرائيل بن موسى به، وأخرجه أبو داود (٤٦٦٢) والترمذي (٣٧٧٣) من طريق محمد بن عبد الله الأنصاري، عن الاشعث بن عبد الملك، عن الحسن، عن أبي بكرة. وقوله " إنه ريحانتي من الدنيا " أخرجه البخاري ٧ / ٧٧، ٧٨ والترمذي (٣٧٧٠) من حديث ابن عمر مرفوعا بلفظ " هما ريحانتاي من الدنيا ". (٢) ستأتي ترجمته في الصفحة: (٣٩٧) ، برقم: (١٩٢) (٣) ستأتي ترجمته في الصفحة: (٣٧٨) ، برقم: (١٨٠)