(٢) في: " طبقات الحنابلة ": " خلقا " بدلا من " خلق ". (٣) تقدم الحديث عن " الجهمية " في الصفحة: (١٠٠) . ت: (٥) . (٤) جرير: هو ابن عبد الله البجلي الصحابي الجليل. وحديثه في رؤية المؤمنين ربهم يوم القيامة أخرجه البخاري: ٢ / ٢٧، في مواقيت الصلاة: باب فضل صلاة العصر، و٨ / ٤٥٨، في تفسير سورة (ق) ، و: ١٣ / ٣٥٦، في التوحيد: باب قول الله تعالى: (وجوه يومئذ ناضرة) ، ومسلم: (٦٣٣) ، في المساجد: باب فضل صلاتي الصبح والعصر، وأبو داود: (٤٧٢٩) ، والترمذي: (٢٧٥٤) . (٥) أخرج أحمد: ٢ / ١٦٠، ومسلم في الصحيح: (٧١٢٧) ، في الامارة: باب فضيلة الامام العادل، والنسائي: ٨ / ٢٢١، من حديث عبد الله بن عمرو، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن المقسطين عند الله على منابر من نور عن يمين الرحمن عزوجل، وكلتا يديه يمين، الذين يعدلون في حكمهم وأهليهم وما ولوا ". (٦) في طبقات الحنابلة: " فأمنح ". وحديث نزول الرب سبحانه وتعالى إلى سماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر، أخرجه من حديث أبي هريرة مالك، ١ / ٢١٤، والبخاري: =