(١) في " تاريخ ابن عساكر ": " عن عم أبي المعروف بأبي زنبور ". (٢) في " تاريخ ابن عساكر ": " في مرج عذراء بدمشق، قال أبو محمد: وكان أبو زنبور عامل أبي الجيش، قال ... " (٣) ذكر ابن عساكر الصوت الذي غناه، وهو: " قد قلت لما هاج قلبي الذكرى * وأعرضت وسط السماء الشعرى كأنها ياقوتة في مزرى * ما أطيب الليل بسر من راى " وقال: إنه أبدل مرج عذرا، بسر من رأى. (٤) الخبر في " تاريخ ابن عساكر ": خ: ٥ / ٣٤٢ ب، وفيه زيادات. وقوله: " وابسطه له " أي: ابسط له باقي المئة ألف دينار على سنين، حتى يحصل عليها كلها، ويبر بوعده وأمره. (٥) زاد ابن عساكر هنا: " عليه كساء، فجاء حتى أخذ بشكيمة لجامه وهو منفرد على يده بازي، فنفر البازي، فصاح عليه الغلمان، فقال لهم: دعوه. فقال له: أيها الملك: قف، واستمع، فقال له: قل. فقال: ... ". (٦) الخبر في " تاريخ ابن عساكر ": خ: ٥ / ٣٤٢ ب، وفيه: " أفنيت " بدلا من