توفي (٤٤٦) وسترد ترجمته والنص الذي نقله المؤلف عنه هو في " الارشاد " الورقة ١٧٦، والزيادة منه. (٢) في " ميزان الاعتدال ": ١ / ٥٠٩ تكلموا في روايته لكتاب النسب عن الزبير بن بكار. (٣) لا تحزن. (٤) صلة بن سليمان ضعفه يحيى بن معين، وقال النسائي: متروك، وقال الدارقطني: يترك حديثه عن ابن جريح وشعبة، ويعتبر بحديثه عن أشعث بن عبد الملك، والفرزدق واسمه غالب بن همام ضعفه ابن حيان، فقال: كان قذافا للمحصنات، فيجب مجانبة روايته. قلت: والمرفوع من الخبر ثابت، فقد أخرج مسلم (٢٧٠٣) في الذكر والدعاء: باب استحباب الاستغفار والاكثار منه من حديث أبي هريرة مرفوعا " من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها، تاب الله عليه ". =