للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

الحُجَّةُ، الفَقِيْهُ، مُسْنِدُ العِرَاقِ، أَبُو بَكْرٍ البَغْدَادِيُّ، الشَّافِعِيُّ، البَزَّازُ، السَّفَّارُ، صَاحِبُ الأَجزَاءِ (الغَيْلاَنِيَّاتِ (١)) العَالِيَةِ.

مَوْلِدُهُ بِجَبُّلٍ (٢) فِي سَنَةِ سِتِّيْنَ وَمائَتَيْنِ عَامَ مَوْلِدِ الطَّبَرَانِيِّ.

وَأَوَّلُ سَمَاعِهِ فِي سَنَةِ سِتٍّ وَسَبْعِيْنَ وَمائَتَيْنِ.

فسَمِعَ مِنْ: مُوْسَى بنِ سَهْلٍ الوَشَّاءِ صَاحبِ ابْنِ عُلَيَّةَ، وَمِنْ مُحَمَّدِ بنِ شَدَّادٍ المِسْمَعِيِّ صَاحِبِ يَحْيَى القَطَّانِ، وَمِنْ مُحَمَّدِ بنِ أَحْمَدَ بنِ أَبِي العَوَّامِ، وَأَبِي قِلاَبَةَ الرَّقَاشِيِّ، وَمن مُحَمَّدِ بنِ مَسْلَمَةَ الوَاسِطِيِّ، وَالحَارِثِ بنِ أَبِي أُسَامَةَ التَّمِيْمِيِّ، وَمُحَمَّدِ بنِ يُوْنُسَ الكُدَيْمِيِّ، وَمُحَمَّدِ بنِ إِسْمَاعِيْلَ السُّلَمِيِّ التِّرْمِذِيِّ.

وَإِبْرَاهِيْمَ بنِ إِسْحَاقَ الحَرْبِيِّ، وَإِسْمَاعِيْلَ بنِ إِسْحَاقَ القَاضِي، وَأَبِي بَكْرٍ بنِ أَبِي الدُّنْيَا، وَعَبْدِ اللهِ بنِ رَوْحٍ المَدَائِنِيِّ، وَمُحَمَّدِ بنِ رِبْحٍ البَزَّازِ، وَعَلِيِّ بنِ الحَسَنِ بنِ عَبْدُوَيْه الخَزَّازِ، وَأَبِي الأَحْوَصِ مُحَمَّدِ بنِ الهَيْثَمِ القَاضِي، وَمُحَمَّدِ بنِ غَالِبٍ تَمْتَامٍ، وَمُحَمَّدِ بنِ الفَرَجِ الأَزْرَقِ، وَأَحْمَدَ بنِ عُبَيْدِ اللهِ النَّرْسِيِّ، وَأَحْمَدَ بنِ مُحَمَّدٍ البِرْتِيِّ القَاضِي، وَجَعْفَرِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ شَاكِرٍ الصَّائِغِ، وَجَعْفَرِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ كزَالَ، وَالحَسَنِ بنِ سَلاَّمٍ السَّوَّاقِ، وَأَحْمَدَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ الحَمِيْدِ الجُعْفِيِّ.

وَأَبِي مُسْلِمٍ


= ٢ / ٣٥٧ - ٣٥٨، البداية والنهاية: ١١ / ٢٦٠، النجوم الزاهرة: ٣ / ٣٤٣، طبقات الحفاظ: ٣٦٠، شذرات الذهب: ٣ / ١٦، هدية العارفين: ٢ / ٤٤.
(١) الغيلانيات، هي أحد عشر جزءا، تخريج الدارقطني من حديث المترجم أبي بكر محمد ابن عبد الله بن إبراهيم البغدادي الشافعي. وهو القدر المسموع لأبي طالب محمد بن محمد بن إبراهيم بن غيلان البزاز المتوفى سنة ٤٠٤.
وهي من أعلى الحديث وأحسنه.
(٢) جبل: بفتح الجيم وضم الباء الموحدة المشددة: بليدة على دجلة، بين النعمانية وواسط، وإياها عنى البحتري بقوله من قصيدة يمدح بها أبا العباس بن بسطام: حنانيك من هول البطائح سائرا * إلى خطر والريح هول دبورها لئن أوحشتني جبل وخصاصها * لما آنستني واسط وقصورها انظر " معجم البلدان " ٢ / ١٠٣، وديوان البحتري: ص ١٠٠٠.