وَازدحَمَ عَلَيْهِ المحدِّثُونَ، وَرحلُوا إِلَيْهِ مِنَ الأَقطَارِ.
لقيَ: أَصْحَابَ يَزِيْدَ بنِ هَارُوْنَ، وَرَوحِ بنِ عُبَادَةَ، وَأَبِي عَاصِمٍ، وَحجَّاجِ بنِ مُحَمَّدٍ، وَعَبْدِ الرَّزَّاقِ، وَلَمْ يَزَلْ يكتبُ حَتَّى كتبَ عَنْ أَقرَانِهِ.
سَمِعَ مِنْ: هَاشِمِ بنِ مَرْثَدٍ الطَّبَرَانِيِّ، وَأَحْمَدَ بنِ مَسْعُوْدٍ الخَيَّاطِ، حَدَّثَهُ ببيتِ المَقْدِسِ فِي سَنَةِ أَرْبَعٍ وَسَبْعِيْنَ، عَنْ عَمْرِو بنِ أَبِي سَلَمَةَ التِّنِّيْسِيِّ، وَسَمِعَ بطبريَّةَ مِنْ: أَحْمَدَ بنِ عَبْدِ اللهِ اللِّحيَانِيَّ صَاحبِ آدمَ، وَبقيسَارِيَّةَ مِنْ: عَمْرِو بن ثَوْرٍ، وَإِبْرَاهِيْمَ بنِ أَبِي سُفْيَانَ صَاحبَي الفِرْيَابِيِّ، وَسَمِعَ مِنْ: نَحْوِ أَلفِ شَيْخٍ أَوْ يزيدُوْنَ.
وَرَوَى عَنْ: أَبِي زُرْعَةَ الدِّمَشْقِيِّ، وَإِسْحَاقَ بنِ إِبْرَاهِيْمَ الدَّبرِيِّ، وَإِدْرِيْسَ بنِ جَعْفَرٍ العَطَّارِ، وَبِشْرِ بنِ مُوْسَى، وَحَفْصِ بنِ عُمَرَ سنجَةَ، وَعَلِيِّ بنِ عَبْدِ العَزِيْزِ البَغَوِيِّ المجَاورِ، وَمِقدَامِ بنِ دَاوُدَ الرُّعَيْنِيِّ، وَيَحْيَى بنِ أَيُّوْبَ العلاَّفِ، وَعَبْدِ اللهِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ سَعِيْدِ بنِ أَبِي مَرْيَمَ، وَأَحْمَدَ بنِ عَبْدِ الوَهَّابِ الحَوْطيِّ، وَأَحْمَدَ بنِ إِبْرَاهِيْمَ بنِ فيلٍ البَالِسِيِّ، وَأَحْمَدَ بنِ إِبْرَاهِيْمَ البُسْرِيِّ، وَأَحْمَدَ بنِ إِسْحَاقَ بنِ إِبْرَاهِيْمَ بنِ نُبَيْطٍ الأَشجعِيِّ صَاحبِ تِلْكَ النّسخةِ الموضوعةِ، وَأَحْمَدَ بنِ إِسْحَاقَ الخشَّابِ، وَأَحْمَدَ بنِ دَاوُدَ البَصْرِيِّ ثُمَّ المكِّيّ، وَأَحْمَدَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ يَحْيَى بنِ حَمْزَةَ البتلهِيِّ، وَأَحْمَدَ بنِ خليدٍ الحَلَبِيِّ، لقيَهُ بِهَا فِي سَنَةِ ثَمَانٍ وَسَبْعِيْنَ وَمائَتَيْنِ، وَمِنْ: أَحْمَدَ بنِ زِيَادٍ الرَّقِّيِّ الحَذَّاءِ صَاحبِ حجَّاجِ الأَعورِ، وَإِبْرَاهِيْمَ بنِ سُوَيْدٍ الشّبامِيَّ، وَإِبْرَاهِيْمَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ بزَّةَ الصَّنْعَانِيِّ، وَالحَسَنِ بنِ عَبْدِ الأَعْلَى البَوْسِيِّ أَصْحَابِ عَبْدِ الرَّزَّاقِ، وَبَكْرِ بنِ سَهْلٍ الدِّمياطيِّ، وَحَبُّوشِ بنِ رزقِ اللهِ المِصْرِيِّ، وَأَبِي الزِّنْبَاعِ رَوْحِ بنِ الفَرَجِ القَطَّانِ، وَالعَبَّاسِ بنِ الفَضْلِ الأَسفَاطيِّ، وَعَبْدِ اللهِ بن أَحْمَدَ بنِ حَنْبَلٍ، وَعَبْدِ اللهِ بنِ الحُسَيْنِ المَصِّيْصِيِّ، وَعبدِ الرَّحِيْمِ بنِ عَبْدِ اللهِ البَرْقِيِّ، سَمِعَ مِنْهُ السِّيرَةَ لكنَّهُ وَهِمَ، وَسمَّاهُ أَحْمَدَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute