أأشقى به غرسا وأجنيه ذلة * إذن فاتباع الجهل قد كان أحزما ولو أن أهل العلم صانوه صانهم * ولو عظموه في النفوس تعظما ولكن أذلوه جهارا ودنسوا * محياه بالاطماع حتى تجهما انظر " معجم الأدباء " ١٤ / ١٧، ١٨، و" يتيمة الدهر " ٤ / ٢٣، و" طبقات " السبكي ٣ / ٤٦٠. (١) " يتيمة الدهر " ٤ / ٣، والذي اختاره للقضاء فخر الدولة علي بن ركن الدولة الحسين ابن بويه. (٢) " تاريخ الإسلام " ٤ / ٩٠ / ١. (٣) كذا الأصل، وفي " تاريخ الإسلام " و" طبقات السبكي " و" معجم الأدباء " و" البداية والنهاية " و" النجوم الزاهرة " أن وفاته سنة اثنتين وتسعين وثلاث مئة. (٤) في " وفيات الأعيان " ٣ / ٢٨١، وتابعه ابن العماد في " الشذرات " فأورده في وفيات ٣٦٦ هـ.