للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

النُّجُوْم) جُزء، (رِوَايَة الصَّحَابَة عَنْ تَابِعِيّ) جُزْء، (صَلاَة التّسبيح) جُزْء، (مُسْنَد نُعَيْم بن حَمَّاد (١)) جُزْء، (النَّهْي عَنْ صَوْم يَوْم الشّك) ، (إِجَازَة الْمَعْدُوم وَالمَجْهُول (٢)) جُزْء، (مَا فِيْهِ سِتَّة تَابعيون (٣)) جُزْء.

وَقَدْ سرد ابْنُ النَّجَّار أَسْمَاء تَوَالِيف الخَطِيْب، وَزَادَ أَيْضاً لَهُ: (مُعْجَم الرُّوَاة عَنْ شُعْبَةَ) ثَمَانِيَة أَجزَاء، (المُؤتلف وَالمختلف) أَرْبَعَة وَعِشْرُوْنَ جُزْءاً، (حَدِيْث مُحَمَّد بن سُوْقَةَ) أَرْبَعَة أَجزَاء، (المسلسلاَت) ثَلاَثَة أَجزَاء، (الربَاعِيَات) ثَلاَثَة أَجزَاء، (طرق قبض العِلْم) ثَلاَثَة أَجزَاء، (غسل الجُمُعَة) ثَلاَثَة أَجزَاء، (الإِجَازَة لِلمَجْهُول (٤)) .

أَنشدنِي أَبُو الحُسَيْنِ الحَافِظ، أَنشدنَا جَعْفَرُ بنُ مُنِيْر، أَنشدنَا السِّلَفِيّ لِنَفْسِهِ (٥) :


= ١٩٤٩ بتحقيق المرحوم يوسف العش.
(١) كذا في الأصل: " حماد " مجودة. وورد عند الدكتور العمري في " موارد الخطيب "
ص: ٥٧ " همار " الغطفاني، وذكر أنه ورد عند الدكتور العش هماز العصاني. فليحرر.
(٢) في " المنتظم ": " الاجازة للمعدوم والمجهول " وتحرف لفظ " للمعدوم " في " معجم الأدباء " إلى " للمعلوم "، وقد طبع ضمن " مجموعة رسائل في علوم الحديث " بعناية صبحي البدري السامرائي نشر المكتبة السلفية عام ١٩٦٩ م.
(٣) في " المنتظم " و" الارشاد ": " رواية الستة من التابعين ". وتصحف فيهما لفظ " الستة " إلى " السنة " بالنون.
(٤) وذكر الذهبي له أيضا مؤلفات أخرى في " تذكرة الحفاظ " ٣ / ١١٣٩ - ١١٤٠، وذكر ابن خلكان أنه صنف قريبا من مئة مصنف. " الوفيات " ١ / ٩٢.
وقد أحصى المرحوم يوسف العش مؤلفاته، فبلغت واحدا وسبعين مؤلفا، وعين أماكن وجودها في المكتبات العالمية مع إشارته إلى المطبوع منها والمخطوط في كتابه " الخطيب البغدادي مؤرخ بغداد ومحدثها " ص: ١٢٠ - ١٣٤، وكذلك فعل الدكتور العمري ولكنه زاد في مؤلفاته، وذكر أنها بلغت ستة وثمانين مصنفا، وعقد لها فصلا خاصا في كتاب القيم " موارد الخطيب " ص ٥٥ - ٨٤، فارجع إليه.
(٥) الابيات في " إرشاد الاريب " ٤ / ٣٣ - ٣٤، و" تذكرة الحفاظ " ٣ / ١١٤٠، و" طبقات " السبكي ٤ / ٣٣.