قال: " ادعوه بها ". قال: فجاء بها، فلما نظر إليها النبي صلى الله عليه وسلم قال: " خذ جارية من السبي غيرها " قال: وأعتقها وتزوجها. وأخرجه البخاري ٧ / ٣٦٠ في المغازي: باب غزوة خيبر من طريق حماد بن زيد، عن ثابت عن أنس وفيه: وكان في السبي صفية، فصارت إلى دحية الكلبي، ثم صارت إلى النبي صلى الله عليه وسلم. (٢) أخرجه من حديث أنس " البخاري " ٧ / ٣٦٠ في المغازي: باب غزوة خيبر و٩ / ١١١ في النكاح: باب من جعل عتق الأمة صداقها، و (٢٠٥) في النكاح: باب الوليمة ولو بشاة، ومسلم (١٣٦٥) (٨٥) في النكاح: باب فضيلة إعتاقه أمة ثم يتزوجها. وأبو داود (٢٠٥٤) ، والترمذي (١١١٥) والنسائي ٦ / ١١٤. وعبد الرزاق ٧ / ٢٦٩.