وأخرجه أحمد ١ / ٣٣٧، ٣٣٨، والترمذي (٣٣٦٢) ، والطبراني (١٠٦١٦) و (١٠٦١٧) وابن جرير ٣٠ / ٣٣٣، والحاكم ٣ / ٥٣٩، وأبو نعيم ١ / ٣١٦، ٣١٧، وذكره السيوطي في " الدر المنثور " ٦ / ٤٠٧، وزاد نسبته إلى سعيد بن منصور، وابن المنذر، وابن مردويه، والبيهقي في " الدلائل ". وقوله: " قد وجدوا على عمر " معناه: غضبوا، ولفظ " وجد " الماضي يستعمل بالاشتراك بمعنى الغضب، والحب، والغنى، واللقاء. (١) تحرفت في المطبوع إلى " لا يستطيب ". (٢) أخرجه ابن سعد ٢ / ٣٦٨، فقال: أخبرت عن محمد بن عمرو ... ، وأخرجه البلاذري ٣ / ٣٤، ٣٥ من طريق وهب بن بقية، عن يزيد بن هارون، عن محمد بن عمرو ... وهذا سند حسن. ولفظه عندهما: لو شئت أن يوقظ لي لاوقظ، فأجلس على بابه تسفي الريح على وجهي التراب حتى يستيقظ متى استيقظ، فأسأله عما أريد، ثم أنصرف.