والقريتان: قرية كبيرة من أعمال حمص، بينها وبين تدمر مرحلتان. (١) الدماث: السهول، ولبدت الدماث: أي صيرتها لا تسوخ فيها الارجل. والعزاز: الأرض الصلبة أو المكان الصلب السريع السيل. وأدحضت التلاع: صيرتها مزلقة. (٢) قاءت الأرض الكمأة: أخرجتها وأظهرتها. وفي حديث عائشة تصف عمر: وبعج الأرض فقاءت أكلها: أي أظهرت نباتها وخزائنها. والاخاذ: هو مجتمع الماء، شبيه بالغدير. (٣) في الأصل: " أنعمت " مصحفة، وما أثبتناه من " المعرفة والتاريخ " و" الحلية " و" ابن عساكر ". (٤) الوجار: سرب الضبع إذا حفر فأمعن. قال ابن الأثير: قال الخطابي: هو خطأ، وإنما هو " في مثل جار الضبع " يقال: غيث جار الضبع، أي يدخل عليها في وجارها حتى يخرجها منه، قال: ويشهد لذلك أنه جاء في رواية أخرى: " وجئتك في ماء يجر الضبع ويستخرجها من وجارها انظر اللسان (وجر) . (٥) في الأصل (الجببة) ، وما أثبتناه من الحلية وابن عساكر واللسان، والجنبة: وهي رطب الصليان من النبات، وقيل: الجنبة هو ما فوق البقل ودون الشجر، والصليان: نبت له سنمة عظيمة كأنها رأس القصبة، والعرب تسميه خبزة الابل. (٦) في الحديث: " تقنع يديك في الدعاء " أي ترفعهما. (٧) كذا الأصل، و" الحلية " بالزاي المعجمة، ورواية " المعرفة والتاريخ " وابن عساكر =