(٢) " تهذيب الكمال " لوحة ٧٤٢ وتتمته فيه: ولكني اقتصرت بقراءتي عليه لان مالكا كان يذهب إلى أن قراءة الرجل على العالم أثبت من قراءة العالم عليه. (٣) " تهذيب الكمال " لوحة ٧٤٢. (٤) إسناده صحيح، رجاله رجال الصحيح، ومنصور هو ابن المعتمر، وربعي هو ابن حراش، وأبو مسعود هو عقبة بن عمرو الأنصاري البدري، وأخرجه أحمد ٥ / ٢٧٣، وأبو داود (٤٧٩٧) من طريق القعنبي بهذا الإسناد، وأخرجه البخاري ٦ / ٣٨٠ و١٠ / ٤٣٤ من طريق أحمد بن يونس، عن زهير، عن منصور به. وأخرجه أيضا ٦ / ٣٨٠، ٣٨١ من طريق آدم، عن شعبة. به. وأخرجه ابن ماجة (٤١٨٣) من طريق عمرو بن رافع، عن جرير عن منصور، به. وأخرجه أحمد ٤ / ١٢١ من طريق روح، عن شعبة والثوري، عن منصور به، و٤ / ١٢٢ من طريق عبد الرحمن، عن سفيان، عن منصور به. وكلمة " الأول " لم ترد عند البخاري، وهي عند أبي داود وأحمد وابن ماجة بلفظ " الأولى " قال الحافظ في " الفتح ": أي التي قبل نبينا صلى الله عليه وسلم.