(٢) في " تاريخ بغداد " ٧ / ١٦٧، ١٦٨، بلفظ: بسر من رأى لنا إمام * تغرف من بحره البحار خليفة يرتجى ويخشى * كأنه جنة ونار كلتا يديه تفيض سحا * كأنها ضرة تغار فليس تأتي اليمين شيئا * إلا أتت مثلها اليسار فالملك فيه وفي بنيه * ما اختلف الليل والنهار (٣) هي نوع من الطيب، مركب من مسك وعنبر ودهن. (٤) البيتان في " الاغاني " ١٩ / ٣١١ ونسبهما أبو الفرج لفضل الشاعرة، وروايتهما عنده: وكاتبة بالمسك في الخد جعفرا * بنفسي سواد المسك من حيث أثرا لئن أثرت بالمسك سطرا بخدها * لقد أودعت قلبي من الحزن أسطرا وهما في " تاريخ ابن كثير " ١٠ / ٣٥١، والبيت الأول فيه برواية: وكاتبة في الخد بالمسك جعفرا * بنفسي تحط المسك من حيث أثرا وهما في " تاريخ الخلفاء ": ٣٥٠، و" النجوم الزاهرة " ٢ / ٣٢٥ باختلاف في اللفظ.