(٢) أي: رؤية الله عزوجل يوم القيامة، كما هو ثابت في الأحاديث الصحيحة. وأما رؤية الله سبحانه وتعالى عيانا في الحياة الدنيا فلم تثبت لأحد، ولا لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم على الصحيح، وبيان ذلك في " زاد المعاد " ٣ / ٣٦ وما بعدها لابن القيم طبع مؤسسة الرسالة. (٣) راجع " الكامل " لابن الأثير ٧ / ٤١ وما بعدها، و" تاريخ الطبري " ٩ / ١٦٤، ١٦٦، و" تاريخ ابن كثير " ١٠ / ٣١٢، و" النجوم الزاهرة " ٢ / ٣٧٥. (٤) " الكامل " لابن الأثير ٧ / ٥٢، وفيه أيضا: ... بلبس الطيالسة العسلية، وشد الزنانير، وركوب السروج بالركب الخشب، وعمل كرتين في مؤخر السروج..وانظر " تاريخ ابن كثير " ١٠ / ٣١٣.