(٢) المراد من " الحكم " هنا: الحكمة، كما في قوله سبحانه وتعالى (وآتيناه الحكم صبيا) أي: الحكمة، وكذلك قوله عزوجل (فوهب لي ربي حكما وعلما) وأخرجه الخطيب في " تاريخه " ٤ / ٢٥٤ و٨ / ١٨ و١٤، وأبو نعيم في الحلية ٧ / ٢٦٩ من طرق، عن هشام بن عروة بهذا الإسناد. وفي الباب عن أبي بن كعب عند أحمد ٣ / ٤٥٦ و٥ / ١٢٥، والبخاري ١٠ / ٤٤٥، ٤٤٦، وأبي داود (٥٠١٠) وابن ماجة (٣٧٥٥) بلفظ " إن من الشعر لحكمة "، وعن ابن مسعود عند الترمذي (٢٨٤٤) وعن أبي هريرة عند أبي نعيم في " الحلية " ٨ / ٣٠٩ وعن وعن ابن مسعود عند الترمذي (٢٨٤٤) وعن أبي هريرة عند أبي نعيم في " الحلية " ٨ / ٣٠٩ وعن حسان بن ثابت عند الخطيب ٣ / ٩٨، وعن ابن عباس عند أحمد ١ / ٢٦٩ و٢٧٣ و٣٠٣ و٣٠٩ و٣١٣ و٣٢٧ و٣٣٢، وأبي داود (٥٠١١) وابن ماجة (٣٧٥٦) والترمذي (٢٨٤٥) والخطيب ٣ / ٤٤٣ وعن بريدة عند أبي داود (٥٠١٢) وعن عمرو بن عوف، وأبي بكر عند الطبراني. (٣) هو عمر بن عبد الكريم بن سعدويه، الدهستاني، الرواسي، الحافظ الجوال ومات سنة / ٥٠٣ / هـ له ترجمة في " تذكرة الحفاظ ": ٤ / ١٢٣٧ - ١٢٤٠.