١ - البدء بالسعي من المروة؛ لأن الناس يكونون في زحام، والذي يدخل من جهة المروة من الحجاج وهو جاهل يظن أنه يبدأ من أي مكان، فيأخذ ويبدأ منها فيكون الشوط الأول ليس له، فيكون قد قصر وأتى بستة أشواط، فيحتاج أن يأتي بالشوط السابع.
٢ - حساب كل شوطين بشوط واحد.
٣ - الإسراع في السعي من الصفا إلى المروة، ومن المروة إلى الصفا، وإنما يسرع فقط بين الميلين قليلاً.
٤ - إسراع المرأة في المشي بين الصفا والمروة لا يصح لها.
٥ - تخصيص كل شوط بدعاء معين.
هذا بالنسبة للطواف والسعي بالنسبة للمتمتع، والسعي عندنا ركن من أركان الحج، ويأتينا أيضاً في يوم العيد، كما سنرى بمشيئة الله تعالى.