قوله:(أَفَأَعْيا علينا)"كيايه بات همسى نا ممكن هو كئى".
قوله:(ما دام في أَكْمامِه)"يعني جب تك غنجه هو".
قوله:(يكسران جَمِيعًا ويُنْصَبَان) لَفْظ النَّصْب مُسْتعملٌ في البناء والإِعراب معًا.
٤٨٤٨ - قوله:(حَتَّى يَضَعَ قَدَمَهُ) قال علماءُ البيان: والمرادُ منه الخَيْبةُ وعدمُ العمل بمتمناه، وهو عندي نحوٌ من التجلِّي، فإِنه على أنحاه، وأَوّلُها تجلِّي السَّاق، وذلك في المَحْشر للتعريف، لأنَّ جبهةَ المسلمين كانت تَقَع على قَدَميه عزَّ وجلَّ عند السجود، كما في الحديث، فلم تكن واسطَتُها من الحضرة الإِلهية إلَّا بالساق، ولذا