٦٥٢٢ - قوله:(وأَرْبَعَةٌ على بَعِيرٍ) ... إلخ، يكون ذلك عقبةً.
قوله:(وتَحْشُرُ بَقِيَّتَهُمْ النَّارُ) ... إلخ. واعلم أنه قد اختلطت القطعتان على الرواة عند سَرْدِ هذه الأحاديث: قطعةُ الحشر عند إبَّان الساعة، وقطعةُ الحشر إلى أرض الحساب يوم القيامة، فأورثَ انتشارًا، واختلالًا، كما يَظْهَرُ بالرجوع إلى الأحاديث المفصَّلَةِ من هذا الباب.