٦٥٧٧ - قوله:(كَمَا بَيْنَ جَرْبَاءَ وأَذْرُحَ) وهاتان قريتان من الشام متصلتان، فنبَّه الشارحون على أنَّ المعطوفَ الآخرَ لـ «بين» قد سقط من الراوي. فليستا بيانًا للمَبْدَأِ والمنتهى، بل بيانًا للمبدأ فقط.
٦٥٨٦ - قوله:(فَيُحَلَّؤُونَ): أي يُطْرَدُون.
٦٥٨٧ - قوله:(إلَّا مِثْلُ هَمَلِ النَّعَمِ) والمرادُ منه أنَّ النَّعَمَ التي ليس لها راعٍ قلَّما تهتدي إلى الطريق السويِّ، بل يَخْبِطُ أكثرُهم، فَتَضِلّ، فتهلك.