(٢) نفسه. (٣) وبقية كلامه: ولا أعرف له غير هذا الحديث الذي ذكرته - وساق له حديثًا أخطأ فيه - هو حديث: من حوسب عذب. (٤) وَقَال ابن حجر في "التقريب": صدوق ربما أخطأ وكان عابدا". قال بشار: كذا قال ابن حجر ولا أدري على ماذا استند في قوله، فالرجل وثقه أبو حاتم الرازي ومخلد بن مالك، ولم يجد له ابن عدي غير حديث واحد مما يستغرب ورجح أن يكون الخطأ من الراوي عنه محمد بن عُبَيد الهمذاني، ولم نعرف أحدًا جرحه، فالرجل ثقة، وذكر ابن عدي إياه في كامله بسبب هذا الحديث الواحد لا يخرجه عن كونه ثقة، والله أعلم. (٥) طبقات ابن سعد: ٧ / ٣٣٠، وتاريخ الدارمي، الترجمة ٦٣٥، وابن طهمان، الترجمة ٣٠٢، وعلل أحمد: ٥٧، ٣٠٠، ٣٧٨، وتاريخ البخاري الكبير: ٦ / الترجمة ٢٣٥٨، وأبو زُرْعَة الرازي: ٦٩٩، وسؤالات الآجري لابي داود: ٤ / الورقة ٢، ٥ / الورقة ٣٠، والجرح والتعديل: ٦ / الترجمة ٩٦٩، وثقات ابن حبان: ٨ / ٤٥٦، وتاريخ الخطيب: ١١ / ٣٥٦، وضعفاء ابن الجوزي الورقة ١٠٩، والكاشف: ٢ / الترجمة ٣٩٤١، وديوان الضعفاء، الترجمة ٢٨٠٩، والمغني: ٢ / الترجمة ٤٢٢٩، وتذهيب التهذيب: ٣ / الورقة ٥٤، وميزان الاعتدال: ٣ / الترجمة ٥٧٩٦، وتاريخ الاسلام، الورقة ١١٤ (أيا صوفيا ٣٠٠٦) ، ونهاية السول، الورقة ٢٤٩، وتهذيب التهذيب: =