(٢) لذلك صارت تسمى"عقبة الجارود. (٣) وقيل قتل بنهاوند مع النعمان بن مقرن، وقيل: بقي إلى خلافة عثمان. (٤) طبقات خليفة: ٢٨٩، وتاريخ البخاري الكبير: ٢ / ١ / ٢٣٧، والجرح والتعديل لابن أَبي حاتم: ١ / ١ / ٥٢٠، وثقات ابن حبان: ٣ / ٦٠ (من المطبوع) ، والمعجم الكبير للطبراني: ٢ / ٢٩٠، والاستيعاب لابن عَبد الْبَرِّ: ١ / ٢٢٧ - ٢٢٨، وإكمال ابن ماكولا: ٢ / ١، وأسد الغابة لابن الاثير: ١ / ٢٦٢، وتذهيب الذهبي: ١ / الورقة: ١٠١، والكاشف: ١ / ١٧٨، وإكمال مغلطاي: ٢ / الورقة: ٦١، وتهذيب ابن حجر: ٢ / ٥٤، والاصابة: ٢ / ٢١٨. (٥) ذكره خليفة في طبقة الصحابة من أهل اليمامة وأصعد نسبه فقال: جارية بن ظفر من بني غنمه بن عبد الله بن عُبَيد الله بن الدؤل بن حنيفة".