(٢) طبقات ابن سعد: ٧ / ٤٥٨، وتاريخ البخاري الكبير: ٤ / الترجمة ٣٠٤٧، والمعرفة ليعقوب: ٢ / ٣٤٢، والجرح والتعديل: ٤ / ٢٠٥٤، وثقات ابن حبان: ٤ / ٣٨٩، والكاشف: ٢ / الترجمة ٢٤٦٨، ومعرفة التابعين، الورقة ٢٢، وتذهيب التهذيب: ٢ / ١٠٠، ورجال ابن ماجة الورقة ٢، وإكمال مغلطاي: ٢ / الورقة ٢٠٤، ونهاية السول، الورقة ١٥٠، وتهذيب التهذيب: ٤ / ٤٦٣، وتقريب التهذيب ١ / ٣٧٥، وخلاصة الخزرجي: ٢ / الترجمة ٣١٥٩. (٣) الجرح والتعديل: ٤ / الترجمة ٢٠٥٤. (٤) ٤ / ٣٨٩. وَقَال ابن حجر في "التهذيب": فرق أبو محمد بن الجارود في الكنى بين أبي المثنى ضمضم الاملوكي يروي عن عتبة بن عبد ويروي عنه صفوان بن عَمْرو، وبين أبي المثنى يروي عَن أبي أبي وعنه هلال بن يَِسَاف ثم قال: وقيل إنهما واحد. قال: ولم يبن لي ذلك. ثم روى عن الأثرم عن أحمد بن حنبل أنه ذكر رواية صفوان بن عَمْرو، وهلال بن يَِسَاف عَن أبي المثنى، وَقَال: سبحان الله! كالمتعجب يروي عنه هلال بن يَِسَاف، ويروي عنه صفوان بن عَمْرو. وأما ابن أَبي حاتم ومسلم وغيرهما فقالوا: إنه واحد ولا يبعد. لكن قال ابن القطان أبو المثنى مجهول، سواء كان واحدًا أبو اثنين، وأما قول ابن عَبد الْبَرِّ: أبو المثنى ثقة فلا يقبل منه كذا قال: وتعقبه ابن المواق بأنه لا فرق بين أن يوثقه الدارقطني أو ابن عَبد الْبَرِّ. (٤ / ٤٦٣) وَقَال في "التقريب": وثقه العجلي.