(١) قال ابن حبان في "الثقات": كان مستقيم الامر في الحديث. وذكره أبو علي الغساني في شيوخ أبي داود وَقَال إنه روى عنه في كتاب بدء الوحي له (إكمال مغلطاي: ١ / الورقة: ٩: وتهذيب ابن حجر: ١ / ٢١) . (٢) ذكر السمعاني مثل هذا ونسب أحمد بن جعفر هذا إليها ثم قال وتابعه ابن الاثير في اللباب: وقيل بضم الميم وفتح العين وتشديد القاف، والاول أصح"وَقَال ياقوت في (معقر) من معجم البلدان: اسم المكان من عقرت البعير أعقره واد باليمن عند القحمة بالسن قرب زبيد من تهامة ينسب إليه أبو عبد الله أحمد بن جعفر المعقري وقيل: أبو أحمد، روى عن النضر بن محمد الحراشي (كذا) يروي عنه مسلم بن الحجاج ونسبه كذلك..وَقَال أبو الوليد ابن الفرضي الاندلسي في كتاب مشتبه النسبة من تأليفه: المعقري"بضم الميم وفتح العين وتشديد القاف، ولم يعلم شيئا، والصحيح: معقر، بفتح الميم وسكون العين والقاف المسكورة وهي ناحية باليمن، عن السلفي. (٣) جاء في هامش النسخ من قول المؤلف: ذكر في شيوخه: سَعِيد بن بشير وقيس بن الربيع الأسدي، وذلك وهم فإنه لم يدركهما". قال أفقر العباد بشار بن عواد محقق هذا الكتاب: يعني بذلك صاحب الكمال عبد الغني المقدسي، وهو مثبت في نسختي المصورة من كتابه (١ / الورقة: ١٦٦) ، والعجيب أن الحافظ أبا طاهر السلفي، قد ذكر له هذين الشيخين فيما نقل ياقوت في معجم البلدان عنه، قال ياقوت: قال السلفي: أبو الحسن أحمد بن =