(٢) العلل لأحمد: ١ / ١٦٢، ٢٦٤، وتاريخ البخاري الكبير: ٢ / ١ / ٢٤٣، والجرح والتعيدل لابن أَبي حاتم: ١ / ١ / ٥٣٣، وثقات ابن حبان: ١ / الورقة: ٦٥، وإكمال ابن ماكولا: ٢ / ١٥، وتذهيب الذهبي: ١ / الورقة: ١٠٢، والكاشف: ١ / ١٧٩، وتاريخ الاسلام: ٤ / ٢٣٧، وإكمال مغلطاي: ٢ / الورقة: ٦٤، وتهذيب ابن حجر: ٢ / ٥٩. (٣) قال شعيب: وتمامه: عاجله وآجله ما علمت منه وما لم أعلم، وأعوذ بك من الشر كله عاجله وآجله ما علمت منه وما لم أعلم، وأسألك الجنة وما قرب إليها من قول أو عمل، وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول أو عمل، وأسألك مما سألك منه محمد، وأعوذ بك مما تعوذ منه محمد، وما قضيت لي من قضاء فاجعل عاقبته رشدا". وهو في "الادب المفرد"برقم (٦٣٩) وابن ماجة (٣٨٤٦) في الدعاء: باب الجوامع من الدعاء، وصححه ابن حبان (٢٤١٣) والحاكم ١ / ٥٢١، ٥٢٢ ووافقه الذهبي، وهو كما قالوا. (٤) ووثقه ابن حبان، والذهبي، وابن حجر، وَقَال مغلطاي: وَقَال ابن خلفون في "الثقات" كان إماما في اللغة وثقه ابن صالح وابن وضاح وغيرهما".