(٢) طبقات ابن سعد: ٧ / ٥٦، وتاريخ خليفة: ١٩٥، ١٩٧، ١٩٨، ٢٠٠، وطبقاته: ٤٤، وتاريخ البخاري الكبير: ٢ / ١ / ٢٣٧، وثقات العجلي، الورقة: ٧، والمعرفة ليعقوب: ٢ / ٧٦١، والجرح والتعديل لابن أَبي حاتم: ١ / ١ / ٥٢٠، وثقات ابن حبان: ٣ / ٦٠ (من المطبوع) ، والمشاهير: ٤١، والمعجم الكبير للطبراني: ٢ / ٢٩٢، والاستيعاب لابن عَبد الْبَرِّ: ١ / ٢٢٦ - ٢٢٧، وإكمال ابن ماكولا: ٢ / ١ - ٢، وأسد الغابة لابن الاثير: ١ / ٢٦٣، وتذهيب الذهبي: ١ / الورقة: ١٠١، وإكمال مغلطاي: ٢ / الورقة: ٦١ - ٦٢، وتهذيب ابن حجر: ٢ / ٥٤ - ٥٥، والاصابة ١ / ٢١٨. (٣) أخرجه أبو نعيم وابن عَبد الْبَرِّ وابن مندة في الصحابة، واثبت الحافظ ابن حجر صحة صحبته، في "الاصابة. (٤) قال أبو نعيم: وقيل ليس بعمه ولا ابن عمه أخي ابيه، وإنما سماه عمه توقيرا وَقَال مثل هذا الطبراني، وَقَال ابن الاثير في "أسد الغابة": وهذا أصح، فإنهما لا يجتمعان إلا في كعب بن سعد بن زيد مناة ... ، فإن أراد بقوله: ابن عمه، أنهما من قبيلة واحدة، فربما يصح له ذلك. (٥) قال شعيب: وأخرجه أحمد في "المسند"٣ / ٤٨٤ و٥ / ٣٤ من طريقين عن هشام بن عروة، عَن أبيه، عن الأَحنف بن قيس، عن عم له يقال له جارية بن قدامة أنه سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا رسول الله قل لي قولا ينفعني وأقلل علي لعلي أعيه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تغضب"، فأعادها عليه مرارا، كل ذلك يقول: لا تغضب".