(٢) المجتبى ٤ / ١٤٥ في الصيام: باب دعوة السحور. وأخرجه أحمد ٤ / ١٢٧ ١٢٦، وإسناده ضعيف بسبب الحارث بن زياد الشامي. (٣) تذهيب الذهبي: ١ / الورقة ١١٤، والكاشف: ١ / ١٩٤، والمجرد في رجال ابن ماجة، الورقة ٩، وميزان الاعتدال: ١ / ٤٣٤، وإكمال مغلطاي: ٢ / الورقة ١٠١، وبغية الاريب، الورقة ٧٥، ونهاية السول، الورقة ٥٤، وتهذيب ابن حجر: ٢ / ١٤٣ ١٤٢، وخلاصة الخزرجي: ١ / الترجمة ١١٣٥. (٤) هكذا قال أبو بكر بْن أَبي داود، وَقَال السمعاني في "الانساب"وتابعه ابن الاثير في "اللباب": بضم العين وفتح التاء المثناة من فوقها وفي آخرها قاف، هذه النسبة إلى العتقيين والعتقاء، وليسوا من قبيلة واحدة، وإنما هم جمع من قبائل شتى، منهم من حجر حمير، ومن كنانة مضر، ومن سعد العشيرة، وغيرهم". وَقَال أبو علي الجياني في كتاب"تقييد المهمل" (الورقة ٨٣) بعد أن قيده كما قيدناه: قال أبو سَعِيد بن يونس بن عبد الاعلى الصدفي: العتقاء الذين ينسب إليهم ليسوا من قبيلة واحدة، هم جمع من قبائل شتى. وحكى الدارقطني عَن أبي عُمَر الكندي النسابة ان عبد الرحمن بن القاسم بن خالد بن جنادة مولى زبيد بن الحارث العتقي، وكان زبيد من حجر حمير، وذلك أن العتقاء إنما =