(٢) الجرح والتعديل: ٩ / الترجمة ٣٤. (٣) نفسه. (٤) المجروحين لابن حبان: ٣ / ٧٩، من غير قوله: فلما كان قبل موته ... العبارة. (٥) في التابعين ٥ / ٤٩٢، لكنه عاد فذكره في " المجروحين" وبالغ في الحط عليه، فقال: كان ممن ينفرد عن الاثبات بما لا يشبه حديث الثقات، فلما فحش ذلك منه، بطل الاحتجاج بِهِ" (٣ / ٧٨ - ٧٩) . وَقَال ابن سعد: كان ثقة له أحاديث (٦ / ٣٥٤) . وَقَال العقيلي: في حديثه اضطراب (ضعفاؤه، الورقة ٢٢٣) . وَقَال البزار: احتملوا حديثه وكان فيه تشيع. وَقَال الحاكم: لو لم يخرج له مسلم لكان أولى (تهذيب ابن حجر: ١١ / ١٣٩) . وَقَال ابن حجر في "التقريب": صدوق يهم، ورمي بالتشيع. (٦) طبقات ابن سعد: ٥ / ٤٨٢، وتاريخ الدارمي، الترجمة ٤٦٨، وتاريخ الدوري: ٢ / ٦٣٣، وتاريخ البخاري الكبير: ٨ / الترجمة ٢٥٠٩، والجرح والتعديل: ٩ / الترجمة ٣٦، وثقات ابن حبان: ٧ / ٥٤٨، والكاشف: ٣ / الترجمة ٦١٧٦، وتذهيب التهذيب: ٤ / الورقة ١٣٧، ورجال ابن ماجة، الورقة ١٠، ونهاية السول، الورقة ٤١٨، وتهذيب التهذيب: ١١ / ١٣٩، والتقريب، الترجمة ٧٤٣٣