(٢) العلل لأحمد: ١ / ٣٢، وتاريخ البخاري الكبير: ٢ / ١ / ١٢٤، والجرح والتعديل لابن أَبي حاتم: ١ / ١ / ٤٢٣ - ٤٢٤، وثقات ابن حبان (في التابعين) : ١ / الورقة: ٤٩، وتذهيب الذهبي: ١ / الورقة: ٨٣، والكاشف: ١ / ١٥٣، والميزان: ١ / ٣٠٩، وتاريخ الاسلام: ٣ / ٣٤٥. (٣) في "الموطأ"، حينما روى حديثه. (٤) وَقَال ابن عَبد الْبَرِّ: أن عبد الله بن جعفر والد علي ابن المديني روى حديثه عن زيد بن أسلم فقال"بشر"بالمعجمة. وَقَال الطحاوي: سمعت إبراهيم البرلسي يقول: سمعت أحمد بن صالح بجامع مصر يقول: سمعت جماعة من ولده ومن رهطه فما اختلف اثنان أنه"بشر"كما قال الثوري، يعني بالمعجمة - وَقَال الحافظ ابن حبان في ثقاته: ومن قال بشر فقدوهم". وَقَال الإمام أحمد في مسنده: حَدَّثَنَا وكيع، حَدَّثَنَا سفيان - هو الثوري، عَن زيد بن اسلم، عن بشر أو بسر، عَن أبيه - فذكر حديثه، فيحتمل أن يكون الشك فيه من وكيع. ومع ان الإمام الذهبي ذكره في "الميزان"باسم"بسر"بالمهملة، لكنه قال في "تاريخ الاسلام": والاصح أنه بشر بالكسر وشين معجمة، وَقَال مالك وغيره: بالضم والاهمال". وكان ابن أَبي حاتم قال في "الجرح والتعديل": ويُقال: بشر، وبسر أصح، برفع الباء، والسين. وَقَال ابن القطان - على ما نقل مغلطاي: لا يعرف، يعني رواية زيد بن أسلم عنه، ولا يعرف حاله، ويحتاج إلى ثبوت عدالة، ولا يغني تخريج مالك حديثه". وَقَال الذهبي في "الميزان": غير =