(١) سيأتي ذلك فِي كتاب الكنى، فِي ترجمة أبي أفلح، والنَّسَائي هو الذي ذكر أنه أفلح، لذا قال المزي: روى له النَّسَائي. (٢) الجرح والتعديل لابن أَبي حاتم: ١ / ١ / ٣٤٤. (٣) تاريخ البخاري الكبير (١ / ٢ / ٦٣) . (٤) وتمام الحديث في كتاب السنة من سنن أبي داود (٤٦٥٦) . ورواه ابن سعد في طبقاته (٧ / ١ / ٧٣) . وقد تكررت ترجمته عند ابن سعد في طبقة واحدة هي الطبقة الأولى من أهل البصرة (٧ / ١ / ٧٣، ٧ / ١ / ٨٩) . وأقرع هذا وثقه العجلي (ثقاته، الورقة: ٥) ، وابن حبان (ثقاته: ١ / الورقة: ٣٩) ، ولكن قال الذهبي في الميزان (١ / ٢٧٥) : لا يعرف، تفرد عنه شيخ". قلت: يريد عَبد الله بن شقيق العقيلي، وهو وإن وثق لكن كان فيه نصب، نسأل الله العافية. (٥) جاء في آخر الجزء قول المؤلف بخطه: آخر الجزء السادس عشر من كتاب تهذيب الكمال في أسماء الرجال، ويتلوه من اسمه أمي وأمية، والحمد لله وحده، وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين. وبعد ذلك دونت السماعات بخط المؤلف وبخط ابن المهندس وخط الختني.