للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

ويُحْسِنُوا مُخَالَطَتِي، فَأَمَرَهُمْ، فَأَعَانُوهُ، وأَحْسَنُوا مُخَالَطَتَهُ، ثُمَّ دَعَاهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فَمَسَحَ وجْهَهُ، ودَعَا لَهُ.

رَوَاهُ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْمُسْتَمِرِ الْعُرُوقِيِّ، عَن أَبِي همام الصلت بْن مُحَمَّد الخاركي، عَنْ غَسَّانَ، بِمَعْنَاهُ (١) .

رَوَاهُ أَبُو الْهَيْثَمِ الْقَصَّابِ، عَنْ غَسَّانَ بْنِ الأَغَر بْنِ زِيَادٍ النَّهْشَلِيِّ، عَن أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ (٢) .

ورَوَاهُ عَبد اللَّهِ بْنُ مُعَاوِيَةَ الْجُمَحِيُّ، عَنْ نُعَيْمِ بْنِ حُصَيْنٍ السُّدُوسِيِّ، عَنْ عَمِّهِ، عَنْ جَدِّهِ (٣) .

٢٠٣٨ - م س ق: زياد بن الحصين الحنظلي اليربوعي (٤) ، ويُقال: الرياحي، أبو جهمة البَصْرِيّ.

روى عن: أبيه حصين بْن قيس، ورفيع أبي العالية الرياحي (م س ق) ، وعبد الله بْن عباس، وعبد الله بْن عُمَر بْن الخطاب.

رَوَى عَنه: سُلَيْمان الأعمش (م س ق) ، وعاصم الاحول (سي) ،


(١) المجتبى: ٨ / ١٣٤، في الزينة، باب: الذؤابة.
(٢) انظر تحفة الاشراف: ٣ / ٦٨ حديث رقم ٣٤١٥.
(٣) المصدر نفسه.
(٤) علل أحمد: ١ / ٢٠١، وتاريخ البخاري الكبير: ٣ / الترجمة ١١٨١، والكنى لمسلم: الورقة ٢٠، وثقات العجلي: الورقة ١٦، والمعرفة والتاريخ: ١ / ٤٩٤، ٣ / ٢٢١، والكنى للدولابي: ١ / ١٣٧، والجرح والتعديل: ٣ / الترجمة ٢٣٨٧، وثقات ابن حبان: ١ / الورقة ١٤١، ورجال صحيح مسلم لابن منجويه: الورقة ٥٢، والجمع لابن القيسراني: ١ / ١٤٩، وتاريخ الاسلام: ٤ / ١١٣، والكاشف: ١ / ٣٣٠، والتذهيب: ١ / الورقة ٢٤٣، وإكمال مغلطاي: ٢ / الورقة ٤٥، ونهاية السول: الورقة ١٠٣، وتهذيب ابن حجر: ٣ / ٣٦٣، وخلاصة الخزرجي: ١ / الترجمة ٢١٩٢.