(٢) الورقة ١٠٣، وَقَال: عداده في أهل البصرة، روى عنه قتيبة، يخطئ ويهم". وَقَال يعقوب بْن سفيان في "المعرفة: ٣ / ٨٢": قال أبو حفص الابار: أول ما طلبت الحديث رأيت أهل العلم ينكرون حديثه (يعني: ابراهيم قعيس) ، وكذلك حماد بن يحيى الابح، كنت أرى لهؤلاء من أهل الحديث يتقون حديثهما ويستخفون بحديثهما". وَقَال البزاز: ليس بالقوي. وَقَال أبو أحمد الحاكم: ليس بالحافظ عندهم. وذكره العقيلي في جملة الضعفاء. وَقَال الذهبي في "المغني": ثقة له أوهام وغرائب، وقد لين"، وَقَال في "الديوان": ثقة يهم وينفرد". وَقَال ابن حجر في "التقريب": صدوق يخطئ. (٣) أخرجه التِّرْمِذِيّ (٢٨٦٩) في الامثال عن قتيبة، عن حماد، عن ثابت البناني، عن أنس، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: مثل أمتي مثل المطر لا يدرى أوله خير أم آخره"وَقَال: حسن غريب من هذا الوجه. (٤) إكمال مأكولا: ١ / ٥٠٢ - ٥٠٣، وتذهيب الذهبي: ١ / الورقة ١٧٦، وميزان الاعتدال: ١ / الترجمة ٢٢٤٠، وتهذيب التهذيب: ٣ / ٢٣.