(٢) وذكره ابنُ حِبَّان في "المجروحين"وَقَال: ممن يخطئ ويهم حتى لا يحتج بما روى مما خالف الاثبات (١ / ٣٦٧) ، ثم تبارد وذكره في "الثقات" (١ / الورقة ١٩٥) ولم يصنع شيئا، فالرجل بين ضعيف ومجهول، فأيش هذا يا ابن حبان؟ ! (٣) كذا عده من الأَوهام، وهو وهم في سند الرواية لا في الشخص نفسه، وإلا فإن النَّسَائي قد أخرج لصالح الأسدي هذا، ولذلك وضعنا له رقما مسلسلا في التراجم. (٤) تاريخ البخاري الكبير: ٤ / الترجمة ٢٨٢٧، والجرح والتعديل: ٤ / الترجمة ١٧٧٨، وثقات ابن حبان: ١ / الورقة ١٩٣، وتذهيب التهذيب: ٢ / الورقة ٨٧، وميزان الاعتدال: ٢ / الترجمة ٣٨٠٥، ونهاية السول، الورقة ١٤٥، وتهذيب التهذيب: ٤ / ٣٩٤، والتقريب: ١ / ٣٦٠، وخلاصة الخزرجي: ١ / الترجمة ٣٠٣٥. (٥) في السنن الكبرى، كما في تحفة الاشراف، حديث ١٧٥٨٦.