للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

روي له أبو داود في "المراسيل". (١)

٣٩٤- س: إسحاق بن يعقوب بن إسحاق البغدادي (٢) . أبو مُحَمَّد، سكن الشام.

رَوَى عَن: عفان بْن مسلم (س) ، ومعاوية بْن عَمْرو الأزدي.

رَوَى عَنه: النَّسَائي، وَقَال: ثقة.

٣٩٥- ع: إسحاق بن يوسف بن مرداس القرشي المخزومي (٣) أبو مُحَمَّد الواسطي، المعروف بالأزرق.

رَوَى عَن: أيوب أبي العلاء القصاب (د س) ، وزكريا بْن أَبي زائدة (م س) ، وسَعِيد بْن إياس الجريري، وسفيان الثوري (ع) ، وسُلَيْمان الأعمش (ق) ، وشَرِيك بْن عَبد الله النخعي (٤) (د ق) ، وعبد الله بْن عون (م) ، وعبد العزيز بْن عُمَر بْن عَبْد العزيز، وعبد الملك بْن أَبي سُلَيْمان (م ت س) ، وعُمَر بْن ذر الهمداني (فق) ، وعوف الأعرابي (خ س) ، وفضيل بْن غزوان الضبي (م س) ، ومسعر بْن كدام (خ) ، وهشام الدستوائي


(١) وذكره ابنُ حِبَّان في "الثقات: ١ / الورقة: ٢٩"وزاد في الرواة الذين روى عنهم: عَبد الله بن الحارث". ونقل الذهبي عن الدارقطني أنه قال فيه"لا يحتج به"، ولم يبينه (الميزان: ١ / ٢٠٥) . وترجم له ابن سعد في "الطبقات: ٩ / الورقة: ١٦٣"، والبخاري في تاريخه الكبير: ١ / ١ / ٤٠٥ وغيرهما.
(٢) تاريخ الخطيب: ٦ / ٣٧٣.
(٣) قال أسلم بن سهل الرزاز الواسطي المعروف ببحشل: المهري، ويُقال: المخزومي، والمهري أصح. كان مرداس ارتد فبعث أبو بكر رضي الله عنه بخالد بن الوليد فساهم، فوهبهم له أبو بكر رضوان الله عليه، فأعتقهم، فلذلك يقال: إنهم من مخزوم بالولاء" (تاريخ واسط: ١٥٦) .
(٤) قال الغجلي: هو أروى الناس عن شَرِيك، لانه سمع منه قديما.