(٢) وَقَال ابن عدي: أرجو إنه لا بأس به (الكامل: ٢ / الورقة ١٦٧) . وَقَال الذهبي: مشهور صدوق، وثقه غير واحد (من تكلم فيه وهو موثق، الورقة ٢٠) وَقَال ابن حجر في "التقريب": صدوق ربما أخطأ. (٣) المعرفة ليعقوب: ١ / ٣١٦، والجرح والتعديل: ٥ / الترجمة ١١٠٣، وثقات ابن حبان: ٥ / ٨٢، وسنن الدارقطني: ١ / ١٩٨، وضعفاء ابن الجوزي، الورقة ٩٣، ومعجم البلدان: ١ / ٨٣، والكاشف: ٢ / الترجمة ٣٢٣٠، وديوان الضعفاء، الترجمة ٢٤٤٤، والمغني: ٢ / الترجمة ٣٥٦٤، وتذهيب التهذيب: ٢ / الورقة ٢٠٩، ومعرفة التابعين، الورقة ٢٦، ورجال ابن ماجة، الورقة ١٠، وميزان الاعتدال: ٢ / الترجمة ٤٨٦٢، ونهاية السول، الورقة ٢٠١، وتهذيب التهذيب: ٦ / ١٧٠، وتقريب التهذيب: ١ / ٤٧٩، وخلاصة الخزرجي: ٢ / الترجمة ٤٠٨٧. (٤) جاء في حواشي النسخ من تعقبات المؤلف على صاحب "الكمال" قوله: كان فيه: عن محمد بن يزيد بن أَبي زياد، وسلمة بن الاكوع الفلسطيني صاحب حديث الصور، وهو خطأ فاحش والصواب ما كتبناه. (٥) ٥ / ٨٢. وَقَال الدَّارَقُطْنِيُّ: مجهول (السنن ١ / ١٩٨) وذكره ابن الجوزي في "الضعفاء". وَقَال ابن حجر في "التقريب": صدوق.