(٢) هذا هو التاريخ المعتمد، وقد قال ابن سعد: توفي بالكوفة يوم الاثنين لإحدى عشرة ليلة خلت من شعبان سنة تسع (كذا والصواب: سبع) ومئتين في خلافة المأمون. (٣) العلل لأحمد: ١ / ٢٤٤، وتاريخ البخاري الكبير: ٢ / الترجمة ٢١٧٥، والجرح والتعديل: ٢ / الترجمة ١٩٧٣، وثقات ابن حبان، الورقة ٦٩، ومعرفة التابعين للذهبي، الورقة: ٥، والتذهيب: ١ / الورقة ١٠٩، والكاشف: ١ / ١٨٦، والميزان: ١ / ٤١٣، وإكمال مغلطاي: ٢ / الورقة: ٨٥، وبغية الاريب، الورقة: ٨٠، ونهاية السول، الورقة: ٥١، وتهذيب ابن حجر: ٢ / ١٠٢ ١٠١، وخلاصة الخزرجي: ١ / اللترجمة: ١٠٤٧. (٤) أخرجه النَّسَائي (٨ / ٢٦٢ ٢٦١) في الاستعاذة: باب الاستعاذة من القلة، وباب الاستعاذة من الفقر، وابن ماجة (٣٨٤٢) في الدعاء: باب ما تعوذ منه رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأحمد ٢ / ٥٤٠، من طريق الأَوزاعِيّ، قال: حدثني إسحاق بن عَبد الله بن أَبي طلحة، قال: حدثني جعفر بن عياض، قال: حدثني أبو هُرَيْرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تعوذوا بالله من الفقر، ومن القلة ومن الذلة، وأن أظلم أو =