(٢) وَقَال مسلمة بن قاسم الاندلسي في كتاب"الصلة": كان يميل إلى الارجاء وليس بذاك. ووثقه الذهبي وابن حجر وَقَال"رمي بالارجاء. (٣) يعني ابن عساكر، وقوله في كتابه"المعجم المشتمل. (٤) تاريخ البخاري الكبير: ٢ / ١ / ٢٣٦، والصغير: ٢٨، والجرح والتعديل لابن أَبي حاتم: ١ / ١ / ٥٢٥، وثقات ابن حبان: ٣ / ٥٩ (من المطبوع) ، والمشاهير: ٤٠، والمعجم الكبير للطبراني: ٢ / ٢٩٥، والاستيعاب لابن عَبد الْبَرِّ: ١ / ٢٦٢ - ٢٦٤، وأسد الغابة لابن الاثير: ١ / ٢٦٠ - ٢٦١، وتذهيب الذهبي: ١ / الورقة: ١٠١، والكاشف: ١ / ١٧٨، وإكمال مغلطاي: ٢ / الورقة: ٦٠ - ٦١، وتهذيب ابن حجر: ٢ / ٥٣ - ٥٤، والاصابة: ١ / ٢١٦ وإنما سمي الجارود لانه أغار في الجاهلية على بكر بن وائل فأصابهم وجردهم، قال الشاعر: فدسناهم بالخيل من كل جانب • كما جرد الجارود بكر بن وائل